وأكدت السيدة أمل إدريسي، المديرة التنفيذية للمرصد، أن هذا التقرير يعد نتاجاً لتعاون وتنسيق جهود 12 عضواً في المكتب، وخاصة مزودي البيانات. وتم تسليط الضوء على استخدام العلم البيانات الابتكاري وتقنيات التعلم الآلي لمعالجة وتوحيد البيانات المجمعة. وقد ساهمت هذه التقدمات في إنشاء أول قاعدة بيانات شبه شاملة للشركات الرسمية في المغرب، مما أدى إلى توليد مؤشرات تسهم في تحسين فهمنا للنسيج الاقتصادي المغربي، الذي يتكون بشكل كبير من هذه الشركات. إنها جهود جماعية استثنائية تساهم في الارتقاء بالمعرفة وتنمية الاقتصاد.